الكويت - خالد العوضي
عرفت أعراس منطقة الجهراء انتشارا أمنيا مكثفا ليلة أمس إلى وقت انتهائها، إثر تلقي عمليات وزارة الداخلية اتصالا عابرا من سيدة كويتية يذكر بكارثة حريق العيون الذي أسفر عن وفاة 57 امرأة وطفل.
وكشف مصدر أمني أن رجال الأمن حاولوا الاتصال برقم المتصلة لكن تبين أن هاتفها مغلق على الدوام.
واضطر مدير أمن الجهراء لأخذ البلاغ على محمل الجد، حيث أمر بتطويق وانتشار أمني بجميع خيم الأعراس وصالات الأعراس في عموم محافظة الجهراء.
ورفع رجال أمن الجهراء يتقدمهم العميد محمد طنا حالة الاستعداد إلى القصوى، حيث راقبوا جميع أعراس محافظة الجهراء إثر بلاغ السيدة الذي قالت فيه: "زوجي سيتزوج عليّ وأنا سأحرق قلبه مثلما حرق قلبي".
وفي الوقت ذاته كان رجال مباحث الجهراء يجرون تحرياتهم حول هوية المتصلة ولم يتوصل رجال المباحث إلى معرفة العرس المستهدف. واستمر الانتشار الأمني لحين انتهاء جميع أعراس محافظة الجهراء.
وكانت قصة حريق عرس الجهراء قد هزت المجتمع الكويتي في أغسطس/آب عام 2009، وأصدرت في الفترة الأخيرة محكمة كويتية حكمها بإعدام مرتكبة الحادث الذي أودى بحياة 57 امرأة وطفل.
وكانت المتهمة نصرة العنيزي (23 عاما) أشعلت النار في خيمة المدعوات إلى حفل زفاف زوجها من امرأة ثانية، في عمل نفذته، بدافع الغيرة.
لاحول ولاقوة الا بالله
المفروض يمنعون زواجات الخيام تفادي الخطر بناااات انتبهوا تروحون زواجات بالخيام
عرفت أعراس منطقة الجهراء انتشارا أمنيا مكثفا ليلة أمس إلى وقت انتهائها، إثر تلقي عمليات وزارة الداخلية اتصالا عابرا من سيدة كويتية يذكر بكارثة حريق العيون الذي أسفر عن وفاة 57 امرأة وطفل.
وكشف مصدر أمني أن رجال الأمن حاولوا الاتصال برقم المتصلة لكن تبين أن هاتفها مغلق على الدوام.
واضطر مدير أمن الجهراء لأخذ البلاغ على محمل الجد، حيث أمر بتطويق وانتشار أمني بجميع خيم الأعراس وصالات الأعراس في عموم محافظة الجهراء.
ورفع رجال أمن الجهراء يتقدمهم العميد محمد طنا حالة الاستعداد إلى القصوى، حيث راقبوا جميع أعراس محافظة الجهراء إثر بلاغ السيدة الذي قالت فيه: "زوجي سيتزوج عليّ وأنا سأحرق قلبه مثلما حرق قلبي".
وفي الوقت ذاته كان رجال مباحث الجهراء يجرون تحرياتهم حول هوية المتصلة ولم يتوصل رجال المباحث إلى معرفة العرس المستهدف. واستمر الانتشار الأمني لحين انتهاء جميع أعراس محافظة الجهراء.
وكانت قصة حريق عرس الجهراء قد هزت المجتمع الكويتي في أغسطس/آب عام 2009، وأصدرت في الفترة الأخيرة محكمة كويتية حكمها بإعدام مرتكبة الحادث الذي أودى بحياة 57 امرأة وطفل.
وكانت المتهمة نصرة العنيزي (23 عاما) أشعلت النار في خيمة المدعوات إلى حفل زفاف زوجها من امرأة ثانية، في عمل نفذته، بدافع الغيرة.
لاحول ولاقوة الا بالله
المفروض يمنعون زواجات الخيام تفادي الخطر بناااات انتبهوا تروحون زواجات بالخيام